أصدر الاتحاد العام للمصريين في الخارج بيانًا حول حادثة وفاة الباحثة المصرية الدكتورة ريم حامد في باريس. البيان أوضح أن الدكتورة ريم كانت متخصصة في البيولوجيا التكاملية وليس في المجال النووي كما تردد البعض.
وأكد البيان أن ممثلي الاتحاد في فرنسا تواصلوا مع القنصلية المصرية والجهات المختصة. وذكر عبد الرحيم الخولي، نائب رئيس فرع الاتحاد بفرنسا، أن جثمان الدكتورة ريم تم العثور عليه أمام منزلها، وأن التحقيقات مستمرة من قبل الجهات الفرنسية لتحديد ما إذا كانت الوفاة نتيجة حادث جنائي.
كما أشار البيان إلى أن الطب الشرعي الفرنسي يتولى فحص الجثمان لتحديد سبب الوفاة، ولن يتم التصريح بدفنه أو نقله إلى مصر إلا بعد انتهاء التحقيقات. الاتحاد العام للمصريين في الخارج يتابع القضية عن كثب، معربًا عن تعازيه لأسرة الفقيدة ودعواته لها بالرحمة.
وفاة باحثة الدكتوراة المصرية ريم حامد في ظروف غامضة بفرنسا بعد كتابتها منشورات تقول فيها بأنها مراقبة وأجهزتها مخترقة ويتم محاولة قمعها للتوقف عن الكتابة حتى لاتفضحهم.
— إياد الحمود (@Eyaaaad) August 25, 2024
ريم حامد باحثة دكتوراة في التقنية الحيوية والسفارة المصرية بباريس تحقق في الحادثة الآن.pic.twitter.com/2yNVRjizs7
#عاجل| رئيس الجالية المصرية بفرنسا: السلطات الفرنسية بدأت تشريح جثمان الباحثة ريم حامد
— Shorouk News (@Shorouk_News) August 26, 2024
https://t.co/cGHd7XGQFT https://t.co/GEZUCyW7Uw pic.twitter.com/RyBjfF13O2
بالمختصر | أسرار وفاة الباحثة المصرية ريم حامد في فرنسا pic.twitter.com/aTV3d5mBqz
— شبكة رصد (@RassdNewsN) August 26, 2024